تقنية عصرية تتولى تقييم نسب الدهون، العضلات، والماء، وكيفية توزيعها داخل جسمك، بالإضافة إلى معدل الأيض الأساسي الخاص بك. التقنية لا تتسبب بأي متاعب، فكل ما تحتاجه فقط لاستعمال هذا الجهاز هو مجرد الوقوف على الماكينة، وهي ستقوم بتحليل جسمك في غضون 60 ثانية.

يمثل تقييماً غذائياً فورياً وغير جراحي، ومن دون سحب عينة دم، حيث نُجري داخل عيادتنا تقييمات لمستويات الفيتامينات، والأملاح، ومكامن العناصر ، والإجهاد التأكسدي، والمعادن الثقيلة. وتتيح لك هذه التقييمات الاستفادة من عملية سريعة، دقيقة، وغير مؤلمة تسفر عن نتائج في الزمن الفعلي وفي غضون 20 ثانية.

يقيس الاختبار مستويات الهيموغلوبين المناعي من عينة دم، وذلك على نحو أكثر موثوقية، للوقوف على أنواع الغذاء التي قد تسبب أعراضاً هضمية غير قابلة للشرح، والتي يمكن أن تكون مرتبطة بحالات التهابية في الجسم.

يقيس الاختبار مستويات الهيموغلوبين المناعي، التي يمكن أن تكون مرتبطة بحالات التهابية في الجسم، ويُظهِر رد الفعل حيال أنواع معينة من الطعام. يستخدم هذا الاختبار فقط عينة دم مستخرجة بوخز الأصبع الصغير، ويقدم نتائج مرئية في 40 دقيقة ويغطي غالبية الــ 60 صنف غذائي المُستهلَكة في حمية شائعة.

يقيّم هذا الاختبار أكثر من 35 جيناً مرتبطاً بعملية التمثيل الغذائي للدهون، ومثيلة الحمض النووي، والإجهاد التأكسدي، وإزالة السموم، والالتهاب، والحساسية للأنسولين، والتمثيل الغذائي للحديد، والحساسية للكافيين والكحول، والحساسية للاكتوز والغلوتين إلى جانب التمثيل الغذائي للفيتامينات. يسمح تقرير اختبار الحمض النووي للصحة: بتحديد مستوى تأثير أي متغيرات جينية محدّدة على الصحة. إلى جانب تقديم توصيات مناسبة بشأن التغذية ونمط الحياة.

يحلل هذا الاختبار 20 متغيراً جينياً، تؤثر على إدارة الوزن. حيث ترتبط هذه الجينات بعملية تنظيم الاستجابة للغذاء، وأنماط النوم ومستويات النشاط، والشهية والإفراط في الطعام، إلى جانب نوع الحمية الغذائية الأنسب لصحتك. يسمح تقرير فحص الحمض النووي المتعلق بالحمية الغذائية: بتحديد مستوى تأثير أي متغيرات جينية محددة فضلاً عن تفسير تأثيرها على إدارة الوزن تقديم توصيات مناسبة بشأن التغذية ونمط الحياة. ويشمل ذلك أيضاً تحديد أولويات إدارة الوزن، وخطة النظام الغذائي والتخطيط للتمارين الرياضية.

يحلل هذا الاختبار فرص تعرّض الأنسجة الرخوة لإصابات، وأداء الدورة الدموية والقلب والأوعية الدموية، وقوة العضلات ومدى التكيّف مع التدريب. يعد تقرير الحمض النووي المتعلق بالنشاط البدني بمثابة دليلك المرجعي المفيد لإدارة الوزن، وتحديد الاستجابة للتمارين، ومعرفة الاحتياجات الغذائية، إضافة إلى التعرّف على جملة من العوامل الأخرى التي تساعدك في الوصول إلى أهدافك الأدائية وتحسين إمكاناتك البدنية وتحقيق أعلى مستويات التحمل البدني.

يقيّم هذا الاختبار 30 جيناً مرتبطاً بمرض الزهايمر متأخر النشوء، واضطرابات الاكتئاب والقلق، والسلوكيات الإدمانية (مثل الإدمان على النيكوتين واضطرابات الأكل). يسمح تقرير الحمض النووي المتعلق بالدماغ: بتحديد مستوى وتفسير تأثير أي متغيرات جينية على المنطقة البيوكيميائية الخاصة، تفسير تأثير كل منطقة على الصحة العقلية.

يحلل العمر البيولوجي الأثر الذي يُحدثه نمط الحياة، والنظام الغذائي، والمرض والجينات في أجسامنا. كما يحدد عمر جسدك المادي، مقارنة بعمرك التقويمي. قد تكون الجينات ثابتة عند الولادة، لكن التعديلات اللاجينية الخاصة بك ( أي تأثير بيئتك وأسلوب حياتك على تعبيرات جيناتك) تتسم بأنها ديناميكية وقابلة للانعكاس. وبالتالي، يعتبر هذا الاختبار مثالياً لرصد كيفية تأثير أسلوب حياتك على طول عمرك.

يمكنك هذا الاختبار من التوصل إلى فهم أفضل لطبيعة العلاقة بين قلبك- مخك، وكيف يمكن لهذه العلاقة أن تؤثر على صحتك. ويرصد هذا الاختبار مستويات تغاير معدل نبض القلب، أي الفاصل الزمني بين ضربات قلبك.