تقنية عصرية تتولى تقييم نسب الدهون، العضلات، والماء، وكيفية توزيعها داخل جسمك، بالإضافة إلى معدل الأيض الأساسي الخاص بك. التقنية لا تتسبب بأي متاعب، فكل ما تحتاجه فقط لاستعمال هذا الجهاز هو مجرد الوقوف على الماكينة، وهي ستقوم بتحليل جسمك في غضون 60 ثانية.

يمثل تقييماً غذائياً فورياً وغير جراحي، ومن دون سحب عينة دم، حيث نُجري داخل عيادتنا تقييمات لمستويات الفيتامينات، والأملاح، ومكامن العناصر ، والإجهاد التأكسدي، والمعادن الثقيلة. وتتيح لك هذه التقييمات الاستفادة من عملية سريعة، دقيقة، وغير مؤلمة تسفر عن نتائج في الزمن الفعلي وفي غضون 20 ثانية.

يستند التحليل الطبي الافتراضي الشامل للبشرة إلى تقنية فائقة الحداثة لإنتاج تقرير متعمق عن حالة البشرة. وتتولى منظومة التصوير غير الجراحية تقييم الطبقة الكائنة أسفل سطح البشرة، وتستخدم قاعدة بيانات لخصائص البشرة، للمقارنة بين نتائج بشرتك قبل وبعد التدخل. ويحدد تحليل البشرة هذا المعايير التالية للبشرة كالمسامات، والتجاعيد، وحساسية البشرة، والأضرار الناجمة عن التعرض لأشعة الشمس، والتصبغ السطحي والتصبغ العميق.

يعمل هذا الاختبار على تقييم أكثر من 18 جيناً مرتبطاً بالجوانب الرئيسية التالية لصحة البشرة وشيخوختها: تركيب الكولاجين، الوقاية من التعرض للشمس والأشعة فوق البنفسجية، الالتهاب، والوقاية من الإجهاد التأكسدي. وبناءً على نتائج فحص الحمض النووي لبشرتك، يمكن تقديم نصائح شخصية للمريض بحسب احتياجاته تتعلق بنمط الحياة، والتغذية، والأغذية الوظيفية والتجميل الطبي، من أجل تحسين العناية بالبشرة وتقليل المؤشرات الواضحة على شيخوختها.

يقيّم هذا الاختبار أكثر من 35 جيناً مرتبطاً بعملية التمثيل الغذائي للدهون، ومثيلة الحمض النووي، والإجهاد التأكسدي، وإزالة السموم، والالتهاب، والحساسية للأنسولين، والتمثيل الغذائي للحديد، والحساسية للكافيين والكحول، والحساسية للاكتوز والغلوتين إلى جانب التمثيل الغذائي للفيتامينات. يسمح تقرير اختبار الحمض النووي للصحة: بتحديد مستوى تأثير أي متغيرات جينية محدّدة على الصحة. إلى جانب تقديم توصيات مناسبة بشأن التغذية ونمط الحياة.

يقيّم هذا الاختبار 30 جيناً مرتبطاً بمرض الزهايمر متأخر النشوء، واضطرابات الاكتئاب والقلق، والسلوكيات الإدمانية (مثل الإدمان على النيكوتين واضطرابات الأكل). يسمح تقرير الحمض النووي المتعلق بالدماغ: بتحديد مستوى وتفسير تأثير أي متغيرات جينية وتفسير تأثير أي متغيرات جينية على المنطقة البيوكيميائية الخاصة، تفسير تأثير كل منطقة على الصحة العقلية.

يحلل هذا الاختبار 20 متغيراً جينياً، تؤثر على إدارة الوزن. يسمح تقرير فحص الحمض النووي المتعلق بالحمية الغذائية: بتحديد مستوى تأثير أي متغيرات جينية محددة، فضلاً عن تفسير تأثيرها على إدارة الوزن، وتقديم توصيات مناسبة بشأن التغذية ونمط الحياة. فضلاً عن تفسير تأثيرها على إدارة الوزن تقديم توصيات مناسبة بشأن التغذية ونمط الحياة. ويشمل ذلك أيضاً تحديد أولويات إدارة الوزن، وخطة النظام الغذائي والتخطيط للتمارين الرياضية.

يحلل هذا الاختبار فرص تعرّض الأنسجة الرخوة لإصابات، وأداء الدورة الدموية والقلب والأوعية الدموية، وقوة العضلات ومدى التكيّف مع التدريب. يعد تقرير الحمض النووي المتعلق بالنشاط البدني بمثابة دليلك المرجعي المفيد لإدارة الوزن، وتحديد الاستجابة للتمارين، ومعرفة الاحتياجات الغذائية، إضافة إلى التعرّف على جملة من العوامل الأخرى التي تساعدك في الوصول إلى أهدافك الأدائية وتحسين إمكاناتك البدنية وتحقيق أعلى مستويات التحمل البدني.

يحلل العمر البيولوجي الأثر الذي يُحدثه نمط الحياة، والنظام الغذائي، والمرض والجينات في أجسامنا. كما يحدد عمر جسدك المادي، مقارنة بعمرك التقويمي. قد تكون الجينات ثابتة عند الولادة، لكن التعديلات اللاجينية الخاصة بك ( أي تأثير بيئتك وأسلوب حياتك على تعبيرات جيناتك) تتسم بأنها ديناميكية وقابلة للانعكاس. وبالتالي، يعتبر هذا الاختبار مثالياً لرصد كيفية تأثير أسلوب حياتك على طول عمرك.

يلزم جفاف البول واللعاب. إنه اختبار جديد يرتقي بفحص الهرمونات إلى مستوى جديد تماماً. يُقيم هذا الاختبار مستويات الهرمونات، ونواتج عملية الأيض، والإجهاد، بل وحتى يقيم مستويات جودة نومك.

يلزم جفاف البول واللعاب. يفحص هذا الاختبار مستويات استجابة اليقظة للكورتيزول، ويبحث في النمط النهاري الكلي للكورتيزول الحر، والمستويات الكلية لنواتج ايض الكورتيزول ومستويات توزيعه.

طُور اختبار ميكروبات الجهاز الهضمي (GI-MAP) لفحص الميكروبات المتعايشة داخل جسم المريض، وذلك باستخدام عينة براز واحدة، مع التركيز على البكتريا التي يمكنها التأثير على التوازن الجرثومي الطبيعي والمساهمة في الإصابة باضطرابات الحياة المهنية داخل الجهاز الهضمي أو بالأمراض عموماً.

يعد هذا الاختبار بمثابة أداة شاملة لتقييم مستويات الصحة والعافية وللتأكد من عدم وجود أنشطة لأورام سرطانية. ويكشف هذا الاختبار ما يزيد عن 70 نوعاً من أنواع السرطان، ومنها سرطان الميلانوما، سرطان الغدة الدرقية، سرطان الرئة، سرطان الثدي، سرطان الكبد، سرطان الأمعاء والمعدة، وغيرها. يُعد هذا الاختبار مناسباً بصفة خاصةً للأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي من الإصابة بالسرطان، ويرغبون بإدراج هذا الفحص ضمن قائمة فحوصهم السنوية الاعتيادية، وأيضاً للأشخاص المعرضون بدرجة كبيرة لخطر الإصابة بهذا المرض.

يتضمن اختبار ستروجينات الحمض النووي الجينات المرتبطة بالتركيب الطبيعي لهرمون الاستروجين، وأيضاً في عملية أيض الاستروجين، وفي المرحلتين 1 و2 من إزالة السموم. ويوفر الاختبار معلومات استرشادية بشأن كيفية اجراء حمية تتناسب مع الظروف الشخصية، ويزود أيضاً بتوصيات تتعلق بنمط الحياة، الهرمونات، والمغذيات الوظيفية.

يتسم هذا الاختبار بقدرته على تحديد مدى المرونة الجينية المُحتملة لدى الأشخاص، ويزودهم بوسائل لتعزيز نقاط قوتهم الجوهرية وتقليل نقاط ضعفهم. وتركز خطوات هذا الاختبار على استراتيجيات فردية إلى حدٍ كبير تتعلق بنمط الحياة تستهدف تعظيم الاستفادة من الحمية، والنشاط المُستهدَف، والوعي البيئي والمكملات الغذائية.

يُعد هذا الاختبار مزيجاً فريداً بين اختبارات التغذية التي تزود الأشخاص بتحاليل بالمؤشرات الحيوية الرئيسية المتعلقة بالتغذية التي تحصل عليها أجسامهم. ويتسم هذا الاختبار غير الجراحي بكونه وسيلة صديقة للمريض لتقييم مدى احتياجاته الوظيفية لمضادات الأكسدة، وفيتامين ب، والمعادن، ودعم الهضم والامتصاص، والأحماض الأمينية، وتحليل البول، والأحماض الدهنية.

تعد السموم الفطرية واحدة من أكثر السموم المنتشرة في البيئة. ويفحص اختبار ميكوتوكس 11 نوعاً مختلفاً من السموم الفطرية، من بين 40 نوعاً من أنواع العفن، وذلك في عينة بول واحدة. ويزودك هذا الاختبار بوسيلة شاملة لتقييم مستويات التعرض للسموم البيئية المنتشرة، ولمدى الضرر الذي يمكن أن ينشأ عن ذلك التعرض، وكل ذلك بقيم رائعة، ومن عينة بول واحدة.

يمكنك هذا الاختبار من التوصل إلى فهم أفضل لطبيعة العلاقة بين قلبك- مخك، وكيف يمكن لهذه العلاقة أن تؤثر على صحتك. ويرصد هذا الاختبار مستويات تغاير معدل نبض القلب، أي الفاصل الزمني بين ضربات قلبك.

يقيس الاختبار مستويات الهيموغلوبين المناعي، التي يمكن أن تكون مرتبطة بحالات التهابية في الجسم، ويُظهِر رد الفعل حيال أنواع معينة من الطعام. يستخدم هذا الاختبار فقط عينة دم مستخرجة بوخز الأصبع الصغير، ويقدم نتائج مرئية في 40 دقيقة ويغطي غالبية الــ 60 صنف غذائي المُستهلَكة في حمية شائعة.

يقيس الاختبار مستويات الهيموغلوبين المناعي من عينة دم، وذلك على نحو أكثر موثوقية، للوقوف على أنواع الغذاء التي قد تسبب أعراضاً هضمية غير قابلة للشرح، والتي يمكن أن تكون مرتبطة بحالات التهابية في الجسم. ويشمل هذا الاختبار ما يزيد عن 200 نوع من الطعام.